Fascination About اضطراب القلق الاجتماعي
Fascination About اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
قد تصاحب مؤشرات وأعراض جسدية اضطراب القلق الاجتماعي أحيانًا، وقد تشمل:
لا يوجد اختبار طبي معين أو محدد يُستخدم لتأكيد تشخيص الإصابة بالرهاب الاجتماعي، ولكن يقوم الطبيب بمعايير الدليل التشخيصي والإحصائي السابق ذكر بعضها لتقييم المريض وتشخيصه بهذا الاضطراب، وعادة ما يتضمن التشخيص السؤال عن الأعراض والتاريخ العائلي الطبي وأي حالات صحية أخرى قد تكون موجودة.
يُرجَّح أن سبب اضطراب القلق الاجتماعي، كغيره من مشكلات الصحة العقلية الأخرى، مرجعه إلى تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والبيئية. وتتضمن الأسباب المحتملة ما يلي:
الرهاب الاجتماعي أو اضطراب القلق الاجتماعي التعريف وأسباب الإصابة والأعراض وخطوات ذاتية للتخلص من المرض وطرق التشخيص والعلاج.
وتتضمن العوامل التي يمكن أن تساعد في التفرقة ما بين القلق الاجتماعي والخجل ما يلي:
يبدأ العلاج عادة بجرعات منخفضة من الأدوية ويزداد تدريجياً وذلك لتجنب الآثار الجانبية المحتملة.
لا يعد الشعور بالخجل أو عدم الراحة في مواقف معينة بالضرورة مؤشرًا على اضطراب القلق الاجتماعي، وبخاصة لدى الأطفال.
.. إضافة إلى فقدان الشهية، وكل هذا يرجع إلى خلل في الجهاز العصبي المركزي الذي برمجة صاحب المرض على ذلك بمرور الوقت '.
أسباب جسدية: مثل نقص هرمون السيروتونين في الدماغ، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم المزاج، كما يمكن أن يسبب فرط نشاط اللوزة الدماغية اضطراب القلق الاجتماعي، وهي بنية في الدماغ تتحكم في استجابة مشاعر الخوف والقلق.
.. الخ، مما يزيد من مخاوفه ويضعف ثقته بنفسه، فيجعله سلبيا وعرضة لهذه المشاعر في المستقبل مما يزيد الحالة سوءاً وتعقيداً.
جذب الانتباه من خلال مظهر أو حالة معينة. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي تشوه الوجه أو التلعثم أو الرعاش بسبب مرض باركنسون إلى زيادة الشعور بالوعي الذاتي، ما قد يؤدي إلى الإصابة باضطراب القلق الاجتماعي لدى بعض الأشخاص.
بالنسبة للأطفال، قد يظهر اضطراب القلق الاجتماعي القلق عند التفاعل مع البالغين أو الزملاء في صورة البكاء أو نوبات الغضب
كما يقوم الطبيب بسؤال أسئلة عن الأعراض والتاريخ الصحي والأدوية التي يتم تناولها، ويقوم بعمل فحص جسدي للتأكد من الأعراض ومقارنتها بالمعايير الخاصة بهذا الاضطراب.
تحدث عن تلك السلبيات والمخاوف التي تتصور حدوثها مع من حولك، فهذا يجعلك تدرك وتفهم نفسك بشكل أكبر.